لو كانت هناك ذرة من عقلانية، لرأى قيس سعيد أن هذا التقرير هو فعليا ضربة مباشرة لمصداقية حكمه و حوكمته التي وضعها و لوزيرة العدل التي إصطفاها من سلك القضاء، و لرأى أن هناك زمنا قبل هذا التقرير و زمنا بعده نظرا للعبث غير المسبوق تحت أنظار العالم.
الأحكام القضائية لم تأت بجديد ذي بال في قضية اغتيال بلعيد كان بشير العكرمي قد ختم التحقيق فيها قبل 10 سنوات!!
Les Semeurs.tn الزُّرّاع